أغسطس 31, 2022ما هو الإبداااااااااااااع؟

 

الذكاء الاصطناعي:

هو فرع من علم الحااااااسوب.

تُعرِّف الكثير من المؤلفااااات الذكاء الاصطنااااااعي،

على أنه: "درااااااسة وتصميم العملااااااء الأذكياااااااء"،

والعميل اااااالذكي هو نظاااااام يستوعب بيئته

ويتخذ الموااااااقف التي تزيد من فرصته في النجااااااح في تحقيق مهمته أو مهمة فرررريقه.

هذا التعريف، من حيث الأهدااااااف والأفعال والتصورررر

والبيئة يرجع إلى Russell & Norvig (2003)

وتشمل أيضا التعريفااااات الأخرى المعرفة والتعلم كمعاااااايير إضافية.

صاغ عالم الحااااااسوب جون مكارثي

هذا المصطلح بالأسااااااس في عام 1956،[2]

وعرَّفه بنفسه بأنه "علم وهندسة صنع الآلاااااات الذكية".[3]

ويعرِّف أندرياااااس كابلان ومايكل هااااااينلين الذكاء الاصطناااااعي

بأنه "قدرة النظاااااام على تفسير البيانات الخاااااارجية بشكل صحيح،

والتعلم من هذه البيانات، واستخدااااام تلك المعرفة

لتحقيق أهداااااف ومهام محددة من خلااااااااال التكيف المرن".[4]

الجدل[

تأسس هذا المجال على افترااااااض أن مَلَكة الذكاء

يمكن وصفها بدقة بدرجة تمكن الآااااالة من محاكاتها.[5]

وهذا يثير جدلاً فلسفياً حول طبيعة العقل البشري

وحدود المناااااهج العلمية، وهي قضايا تناولتهاااااا نقاشات

وحكايات أسطورية وخيااااالية وفلسفية منذ القدم.[6]

كما يدور جدل عن ماااااهية الذكاء وأنواااااعه التي يمتلكها الإنسان،

وكيفية محاكاااااتها بالآلة.

كان وما زال الذكاااااء الاصطناعي سبباً لأفكار شديدة التفااااااؤل،

ولقد عانى نكسات فادحة عبر التاريخ،

واليوم أصبح جزءاً أساسياً من صناعة التكنولوجياااااا،

حاملاً عبء أصعب المشاااااااكل في علوم الحاسوب الحديثة.[7]

إن بحوث الذكاء الاصطناااااعي من الأبحاث عااااالية

التخصص والتقنيَّة، لدرجة أن بعض النقَّاااااد ينتقدون "تفكك" هذا المجال.[8]

تتمحور المجالاااااات الفرعية للذكاء الاصطناعي حول مشااااااكل معينة،

وتطبيق أدوااااات خاصة وحول اختلافات نظرية قديمة في الآرااااااء.

تتضمن المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناااااعي

قدراتٍ مثل التفكير المنطقي والمعرفة والتخطيط والتعلم والتواااااصل والإدراك

والقدرة على تحريك وتغيير الأشيااااااء.[9]

كما ولا يزال الذكاء العااااام (أو "الذكاء الاصطناااااعي القوي")

هدفاً بعيد المدى لبعض الأبحااااااث في هذا المجاااااال.