فلسفة الذكاء الاصطناعي
يشكل الذكااااااء الاصطناعي تحديا والهاااااما لعلم الفلسفة ؛
لزعمه القدرة على إعاااااادة خلق قدرااااات العقل البشري
هل هنااااااك حدود لمدى ذكاء الآلات؟
هل هناك فرق جوهري بين الذكااء البشري والذكاء الاصطنااااااعي؟
وهل يمكن أن يكون للآاااالة عقل ووعي؟
عدد قليل من أهم الإجاباااااات على هذه الأسئلة ترد أدناااااه.[22]
آلات الحسااااااب والذكاء "قااااانون تورنغ"
إذا كان الجهاز يعمل بذكاااااء يضاهي الإنسان،
إذا بذكائه يماثل ذكااااااء الإنسان.
تفيد نظرية آلااااان تورنغ أنه، في نهاية المطاااااف،
لا يسعنا إلا أن نحكم على ذكاااااء الآلة بناء على أدائها.
هذه النظرية تشكل أسااااااسا لاختبار تورنغ.[23]
أطروحة دارتموث
"يمكن وصف كل جااااانب من عملية التعلم
أو غيرها من مظاهرالذكاااااء بدقة شديدة تمكن الإنسااااان من تصميم آلة تحاكيه".
طبع هذا التأااااكيد في الأطروحة المقدمة لمؤتمر داااااارتموث عام 1956،
وهو يمثل موقف معظم الباااااااحثين في مجال الذكاء الاصطناعي.[5]
نظام الرموز المااااادية (فرضية نظام نويل وسيمون للرموز الماااااادية)
"نظاااااام الرموز المااااااادية لديه الوساااااائل الضروررررية
والكااااافية للأفعاااااال الذكية بووووجه عااااام".
مفااااااد هذه الجملة هو أن جوهر الذكاااااء يكمن في المقدرررررة على معاااااالجة الرموز
.[24] على عكس ذلك، يعتقد أوبير درررريفوس
أن الخبراااااات البشرية تتشكل بشكل غريزي
لا وااااااعي ولا تعتمد على التلااااااعب بالرموز بشكل واااااعي ؛
فهي تتطلب أن يكون لدى الإنساااااان "شعور" بالموووووقف حتى
وان لم تكن لديه المعررررفة الكاااااافية بالرموزلا يمكن لنظاااام منطقي
(مثل برنامج حاااااسوبي) إثباااااات جميع الجمل الصحيحة.
يعتقد رررروجر بينروز وآخرون غيره أن نظررررية غودل
وضعت حدودا لما يمكن أن تفعله الآلاااااات
بما أنها وضعت حدا لما يمكن استنتاااااجه حسابيا،
ولكنها لم تضع حدودااااا لما يمكن أن يفعله الإااااانسان